هل التخطيط يقيدك عن العمل أم أنه يجعلك أكثر انطلاقا؟

في وقتٍ سابق، لو حاولتُ أن أتخيل كم الأوراق التي رسمتُ عليها خططي الشخصية والأفكار التي أردتُ تنفيذها بالمقارنة بعدد الساعات التي عملتُ فيها من أجل تحقيق هذه الخطط، لسقطت كفة الأوراق بالميزان..!
كان التخطيط يشغل الكثير من وقتي. أفكر كثيرًا ما الذي أريده؟ وكيف سأحصل عليه ومتى؟ والخطة بطبيعتها تحب التفاصيل، وأن يكون كل شيء واضحًا حتى يدخل دائرة التنفيذ.. ولكن للأسف دائمًا كان هناك أشياء غير واضحة، وأشياء احتارت إرادتي فيها، فما عدت أعرف، هل أريدها أم لا، وعشرات التناقضات التي جعلتني أفكر كثيرًا دون عمل.
لذا كان من المهم، أن أتساءل:
لماذا قد تقيد الخطة الإنسان وتعطله؟
من الأهم؟ الخطة أم السعي، ولمن الأولوية ومتى؟
كيف تجعل التخطيط يعمل لصالحك، قبل أن يُلقي بوقتك في حفر الضياع؟
من خلال خمسة اكتشافات وصلتُ إليها، سنجيب على هذه الأسئلة.. مستعد؟
كان التخطيط يشغل الكثير من وقتي. أفكر كثيرًا ما الذي أريده؟ وكيف سأحصل عليه ومتى؟ والخطة بطبيعتها تحب التفاصيل، وأن يكون كل شيء واضحًا حتى يدخل دائرة التنفيذ.. ولكن للأسف دائمًا كان هناك أشياء غير واضحة، وأشياء احتارت إرادتي فيها، فما عدت أعرف، هل أريدها أم لا، وعشرات التناقضات التي جعلتني أفكر كثيرًا دون عمل.
لذا كان من المهم، أن أتساءل:
لماذا قد تقيد الخطة الإنسان وتعطله؟
من الأهم؟ الخطة أم السعي، ولمن الأولوية ومتى؟
كيف تجعل التخطيط يعمل لصالحك، قبل أن يُلقي بوقتك في حفر الضياع؟
من خلال خمسة اكتشافات وصلتُ إليها، سنجيب على هذه الأسئلة.. مستعد؟